التلوث آفة العصر وضريبة الحضارة والتطور التكنولوجي ونمو الانتاج والاستهلاك وإفرازات الصناعة وإخلال البشر بالتوازن البيئي وإلحاق الأذى بمكونات البيئة إلى درجة فاقت الحدود الطبيعية التي كانت تسمح للبيئة بترميم نفسها.
أصبح شبح التلوث يهدد حتى أجمل المناطق ويهدد مصادر المياه, في حين ما تزال مشاريع الصرف الصحي ومحطات المعالجة والتخلص من النفايات بطرق علمية تسير ببطء ولا يتناسب إنجازها مع حجم المشكلة التي نعاني منها في كافة المناطق!!
هذه المشكلة لا تحتمل التأجيل أكثر, ومعالجة أسباب التلوث وإيجاد الحلول السريعة أكثر من ملح, لأن المسألة تتعلق بصحة وسلامة الناس جميعاً.
هذه المشكلة لا تحتمل التأجيل أكثر, ومعالجة أسباب التلوث وإيجاد الحلول السريعة أكثر من ملح, لأن المسألة تتعلق بصحة وسلامة الناس جميعاً.
0 التعليقات:
إرسال تعليق